يتفاوت عمق جلد الجفن وكميته في وجه كل شخص تفاوتاً كبيراً. وعلى الرغم من هذه الاختلافات المعقدة، إلا أننا غالباً ما نركز على الاختلافات البسيطة مثل وجود أو عدم وجود تجاعيد الجفن المزدوجة والطيات فوق الجفن. وعلى الرغم من أن هاتين السمتين مفيدتان بالفعل في التعرف على هذه الاختلافات، إلا أن جفوننا مبنية بتفاصيل أكثر بكثير.

سواء كانت طية الجفن المزدوجة أو طية الجفن فوق الجفن أم لا، فهناك الكثير من طيات الجفن الأخرى التي يجب الانتباه إليها. تأتي هذه الطيات بأشكال وأحجام ومواقع مختلفة وتستقر في جميع أنواع العيون من جميع أنحاء العالم.